أريد أن أصلي الفروض في جماعة؟ أريد أن أقرا كتاب كل أسبوع؟ أريد أن أقلع عن التدخين؟ أريد تعلم لغة أجنبية؟, أريد أن أصبح غنياً؟ أريد أن أحب؟ أريد أن أتزوج؟ أريد أن أكون جريئاً؟ أريد أن أكون مخلصاً؟ أريد أن أكون محبوباً؟ اريد أن أكون ناجحاً في حياتي؟ أريد أن أكون رياضياً؟ أريد أن أكون مشهوراً؟
عزيزي القارئ لن تستطيع تحقيق كل هذه الأمنيات بدون تطبيق المبدأ رقم 1000… لن تستطيع تحقيق أي شيء في الحياة بدون أن يكون لديك ” الالتزام الذاتي”
مصطلح الالتزام الذاتي عزيزي القارئ معناه الدقيق هو ” مجاهدة النفس” تماماً كما ورد في القصة السابقة “أن تفعل ما يجب عليك فعله.. وقتما يتحتم عليك فعله… سواء أكنت تحب هذا الفعل أو كنت لا تحبه”, مبدأ الالتزام الذاتي أو مجاهدة النفس هو ذلك المبدأ الذي ذكره رسول الله منذ اكثر من 1400 سنة حينما أطلق عليه اسم “الجهاد الأكبر”
عليك أن تصلي في جماعة وتجاهد نفسك في سبيل ذلك. (فعل ما يجب عليك فعله),
الآن .. ليس غداً .. ليس حينما تكبر .. ليس حينما تبلغ الثلاثين أو الأربعين (وقتما يتحتم عليك فعله),
مهما كان هذا الأمر صعب عليك. مع الممارسة والتعود سيسهل عليك ما هو صعب. (سواء أكنت تحب هذا الفعل أو كنت لا تحبه)
عليك أن تتعلم ما تود تعلمه الآن وليس العام القادم أو بعد تحسن ظروفك الصعبة, افعل ذلك بأي طريقة سواء أكانت الظروف معك أو ضدك..
طبق ما تقرأ الآن في هذه اللحظة مهما كان الأمر شاقاً…
وكذلك في كل أحلامنا علينا أن نلتزم بتحقيقها في الوقت المناسب مهما كانت الصعوبات والظروف المعاكسة التي تواجهنا, فالانتظار ليس في صالحنا, والعمر يمضي
والتسويف يقتل أحياناً…
قال تعالى:
{ والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين} ((العنكبوت:29)).
عزيزي القارئ لن تستطيع تحقيق كل هذه الأمنيات بدون تطبيق المبدأ رقم 1000… لن تستطيع تحقيق أي شيء في الحياة بدون أن يكون لديك ” الالتزام الذاتي”
مصطلح الالتزام الذاتي عزيزي القارئ معناه الدقيق هو ” مجاهدة النفس” تماماً كما ورد في القصة السابقة “أن تفعل ما يجب عليك فعله.. وقتما يتحتم عليك فعله… سواء أكنت تحب هذا الفعل أو كنت لا تحبه”, مبدأ الالتزام الذاتي أو مجاهدة النفس هو ذلك المبدأ الذي ذكره رسول الله منذ اكثر من 1400 سنة حينما أطلق عليه اسم “الجهاد الأكبر”
عليك أن تصلي في جماعة وتجاهد نفسك في سبيل ذلك. (فعل ما يجب عليك فعله),
الآن .. ليس غداً .. ليس حينما تكبر .. ليس حينما تبلغ الثلاثين أو الأربعين (وقتما يتحتم عليك فعله),
مهما كان هذا الأمر صعب عليك. مع الممارسة والتعود سيسهل عليك ما هو صعب. (سواء أكنت تحب هذا الفعل أو كنت لا تحبه)
عليك أن تتعلم ما تود تعلمه الآن وليس العام القادم أو بعد تحسن ظروفك الصعبة, افعل ذلك بأي طريقة سواء أكانت الظروف معك أو ضدك..
طبق ما تقرأ الآن في هذه اللحظة مهما كان الأمر شاقاً…
وكذلك في كل أحلامنا علينا أن نلتزم بتحقيقها في الوقت المناسب مهما كانت الصعوبات والظروف المعاكسة التي تواجهنا, فالانتظار ليس في صالحنا, والعمر يمضي
والتسويف يقتل أحياناً…
قال تعالى:
{ والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين} ((العنكبوت:29)).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق